نـــــــــــــــــــعم سجدة .. ولكن..
أي سجــــــــــــــــدة..
هل هي تلك التي لاتصل فيه جباهنا
للأرض حتى نرفعهـــــــــــا على عجل !!..
تلك التي نتمتم بها بكلمـــــــات سريعـــة
قد نجهل معناها .. وقدلاتصـــل حقيقة لقلوبنا!!..
تلك التي يـــــــأخذنا بها التفكير للبــــــعيد..
فلا نستشعر عظمة من كانت له الســـــــــجده!!..
أم ،، هـــــــــي
تلك التي تنســـــكب فيها دموعـــــنا .. فتغسل بها براثين قلوبنا!!..
تلك التي يتصل به لسان مع كل
عضو ..
وعضلة ..
وعظمة ..
وجهاز..
ومركز..
بأجسادنا..
فتهتـــــــــــــز لدى : سبحان ربي الأعلى..!!
تلك التي تحفر بأجباهنا عــــــــــــلامة ننادى بها
على رؤوس الخلائق غدا أمام ربنا.!!.
لك أن تطلق لخيالك العنــــــــــــــــــان..
فتتفكر..في حال سجودكــ..لاتجيب.. ولاتنطق..
دع حسابك داخليا حتى يكون أعمق..و..أصدق
...
مـــــــــــــــــــــــــــــاذا لوكـــــــان حالكـ كهذا!!...
دخل رجل على رجل مقعد مشلول تماماً في أحد المستشفيات..لايتحرك إلا رأسه..
فلما رأى حاله رأف به وقال: ماذا تتمنى ..ظن أمنيته الكبيرة أن يشفى..ويقوم ويقعد.. ويذهب ويجيء ...
فقال المريض:
أنا عمري قرابة الأربعين..وعندي خمسة أولاد..
وعلى هذا السرير منذ ســــــــبع سنيـــــن..
والله ( لاأتمنــــــــــى) أن أمــــــشي..
ولاأن أرى أولادي..
ولاأن أعــــــيش مثل النـــــــــــــــــاس..
قال: عجـــــــــــــباً.. إذن ماذا تتمنى؟!..
فقال :
[ أتمنـــــــــــــــــى أني أســــــتطيع أن الــــصق ((هذه الجـــبة على الأرض)) ..
وأســـجد كما يســجد الناس ]...
فيا صحيح..
يا معافى..
يا امن ..
يا مطمئن..
يامن يغدق عليه ربه ..ليلا ونهارا..
بنعم لاتعد ولاتحصى..
أقليل..أن تفرك جبهتك في الأرض..
حيث تكون أقرب ماتكون للملك العزيز الله عزوجل..!!؟؟
فتبكي عـــــــــــــدوك إبليس عليه لعنة الله..
وترضي ربك جلّ في علاه....
فليتك تحلو والحياة مريرة
وليتك ترضى والأنام غضاب
وليت الذي بيني وبينك عامر
وبيني وبين العالمين خراب
إذا صح منك الود فالكل هين
وكل الذي فوق التراب تراب
اللهم لاتجعـــــــــــــل الدنيا أكبرهمنا..ولامبلغ علمنا..
ولاإلى النار مصيرنا..اللهم أعف عما سلف..
اللهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــم أمين
أي سجــــــــــــــــدة..
هل هي تلك التي لاتصل فيه جباهنا
للأرض حتى نرفعهـــــــــــا على عجل !!..
تلك التي نتمتم بها بكلمـــــــات سريعـــة
قد نجهل معناها .. وقدلاتصـــل حقيقة لقلوبنا!!..
تلك التي يـــــــأخذنا بها التفكير للبــــــعيد..
فلا نستشعر عظمة من كانت له الســـــــــجده!!..
أم ،، هـــــــــي
تلك التي تنســـــكب فيها دموعـــــنا .. فتغسل بها براثين قلوبنا!!..
تلك التي يتصل به لسان مع كل
عضو ..
وعضلة ..
وعظمة ..
وجهاز..
ومركز..
بأجسادنا..
فتهتـــــــــــــز لدى : سبحان ربي الأعلى..!!
تلك التي تحفر بأجباهنا عــــــــــــلامة ننادى بها
على رؤوس الخلائق غدا أمام ربنا.!!.
لك أن تطلق لخيالك العنــــــــــــــــــان..
فتتفكر..في حال سجودكــ..لاتجيب.. ولاتنطق..
دع حسابك داخليا حتى يكون أعمق..و..أصدق
...
مـــــــــــــــــــــــــــــاذا لوكـــــــان حالكـ كهذا!!...
دخل رجل على رجل مقعد مشلول تماماً في أحد المستشفيات..لايتحرك إلا رأسه..
فلما رأى حاله رأف به وقال: ماذا تتمنى ..ظن أمنيته الكبيرة أن يشفى..ويقوم ويقعد.. ويذهب ويجيء ...
فقال المريض:
أنا عمري قرابة الأربعين..وعندي خمسة أولاد..
وعلى هذا السرير منذ ســــــــبع سنيـــــن..
والله ( لاأتمنــــــــــى) أن أمــــــشي..
ولاأن أرى أولادي..
ولاأن أعــــــيش مثل النـــــــــــــــــاس..
قال: عجـــــــــــــباً.. إذن ماذا تتمنى؟!..
فقال :
[ أتمنـــــــــــــــــى أني أســــــتطيع أن الــــصق ((هذه الجـــبة على الأرض)) ..
وأســـجد كما يســجد الناس ]...
فيا صحيح..
يا معافى..
يا امن ..
يا مطمئن..
يامن يغدق عليه ربه ..ليلا ونهارا..
بنعم لاتعد ولاتحصى..
أقليل..أن تفرك جبهتك في الأرض..
حيث تكون أقرب ماتكون للملك العزيز الله عزوجل..!!؟؟
فتبكي عـــــــــــــدوك إبليس عليه لعنة الله..
وترضي ربك جلّ في علاه....
فليتك تحلو والحياة مريرة
وليتك ترضى والأنام غضاب
وليت الذي بيني وبينك عامر
وبيني وبين العالمين خراب
إذا صح منك الود فالكل هين
وكل الذي فوق التراب تراب
اللهم لاتجعـــــــــــــل الدنيا أكبرهمنا..ولامبلغ علمنا..
ولاإلى النار مصيرنا..اللهم أعف عما سلف..
اللهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــم أمين