بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
● ـ قال الله تعالى : حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ .
• ـ قال الله تعالى : (ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَىٰ قَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ۙ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (الأنفال : الآية 53).
• نحن بحاجة إلى قدوات أكثر من حاجتنا إلى محاضرات وندوات وكلمات؛ فكم من متصدر للمشهد الإعلامي في هذا المجال أو ذاك قد أشغل الناس بخلافاته الشخصية وسفاسفه الدنيوية، وانبرى متجاهلاً حرمة الزمان والمكان تارة بالقذف وبإعلان الشحناء والعداوة والبغضاء تارة.
• لقد بعث الله تبارك وتعالى محمد صلى الله عليه وسلم ليتمم مكارم الأخلاق، وأمرنا بالاقتداء والتأسي به فقال سبحانه وتعالى : (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا) (الأحزاب : الآية 21).
• فلماذا ينسى ذلك المتصدر هذه الآية ويجعل أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم وعفوه ورحمته لا تجاوز حنجرته فيتشبّه بالذين يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرميّة؛ إن هذا وأمثاله لن يبارك الله فيما لديهم من علم وصدارة إعلاميّة ماداموا على حالهم قال تعالى : (ذَلِكَ بِأَنَّ اللّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ وَأَنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (الأنفال : الآية 53).
● ـ قال الله تعالى : حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ .
• ـ قال الله تعالى : (ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَىٰ قَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ۙ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (الأنفال : الآية 53).
• نحن بحاجة إلى قدوات أكثر من حاجتنا إلى محاضرات وندوات وكلمات؛ فكم من متصدر للمشهد الإعلامي في هذا المجال أو ذاك قد أشغل الناس بخلافاته الشخصية وسفاسفه الدنيوية، وانبرى متجاهلاً حرمة الزمان والمكان تارة بالقذف وبإعلان الشحناء والعداوة والبغضاء تارة.
• لقد بعث الله تبارك وتعالى محمد صلى الله عليه وسلم ليتمم مكارم الأخلاق، وأمرنا بالاقتداء والتأسي به فقال سبحانه وتعالى : (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا) (الأحزاب : الآية 21).
• فلماذا ينسى ذلك المتصدر هذه الآية ويجعل أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم وعفوه ورحمته لا تجاوز حنجرته فيتشبّه بالذين يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرميّة؛ إن هذا وأمثاله لن يبارك الله فيما لديهم من علم وصدارة إعلاميّة ماداموا على حالهم قال تعالى : (ذَلِكَ بِأَنَّ اللّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ وَأَنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (الأنفال : الآية 53).